أخبار عامةمحاضرات علمية

” التعامل مع القلق الامتحاني “

اليوم العلمي السادس

اليوم العلمي السادس

الاثنين 26 حزيران ٢٠٢٣م

ضمن أنشطة كلية التربية الثانية العلمية

ألقى #الدكتور_وليد_حمادة عضو الهيئة التدريسية في كلية التربية  محاضرة بعنوان:

” التعامل مع القلق الامتحاني ”

 

أهم النقاط التي تركّزت عليها المحاضرة:

يعاني العديد من الأشخاص من القلق الامتحاني قبل الاختبارات، وتختلف أعراض القلق الامتحاني من شخص لآخر، وقد تشمل الأعراض التالية:

1- الشعور بالتوتر والقلق الشديد.

2- صعوبة في النوم والاسترخاء.

3- الشعور بالإرهاق والتعب الشديد.

4- التفكير المتكرر في الاختبار وما يمكن أن يحدث خلاله.

5- الشعور بالحزن والاكتئاب.

6- الصداع والتعرق الزائد والدوخة.

7- الشعور بالتوتر العضلي والألم في الجسم.

8- صعوبة في التركيز والتذكر والتفكير الواضح.

9- الشعور بالخوف والرهبة من الفشل وعدم التمكن من الاجتياز.

10- الشعور بالغثيان والتقيؤ أو المغص في المعدة.

يمكن التعامل مع القلق الامتحاني بعدة طرق، ومنها:

1- التخطيط المسبق: يعني التخطيط للدراسة والاستعداد للاختبارات قبل موعدها، وتحديد المواضيع التي يجب الاهتمام بها وتخصيص وقت منتظم للدراسة.

2- الاسترخاء: يمكن الاسترخاء بممارسة التمارين التنفسية العميقة أو اليوغا أو الاسترخاء العضلي التدريجي.

3- التفكير الإيجابي: يمكن تغيير الأفكار السلبية التي تتعلق بالقلق الامتحاني إلى أفكار إيجابية، مثل “أنا قادر على النجاح في الاختبار”، أو “لدي معرفة كافية للاجابة على الأسئلة”.

4- الرفاهية النفسية: يمكن تحسين الرفاهية النفسية بممارسة الرياضة بشكل منتظم، والحصول على قسط كافي من النوم والاسترخاء.

5- البحث عن الدعم: يمكن الحصول على الدعم من الأصدقاء والعائلة، والتحدث مع مستشار أو معالج نفسي للحصول على المساعدة والإرشاد.

6- تقليل الكافيين والسكريات: يمكن تقليل تناول الكافيين والسكريات التي تزيد من القلق وتؤثر على النوم.

7- الحفاظ على التوازن النفسي: يمكن الحفاظ على التوازن النفسي بتحديد الأهداف الواقعية والتفكير في الأمور بشكل منطقي وواقعي.

يجب العمل على تطبيق هذه النصائح بشكل منتظم للتحكم في القلق الامتحاني وتحسين الأداء في الاختبارات.

تلى المحاضرة مداخلات وأسئلة قام السيد المحاضر بالإجابة عنها وإضافة بعض الشرح لبعض القضايا

في نهاية المحاضرة تقدم الدكتور #باسل_العرنوس عميد كلية التربية الثانية بجزيل الشكر للسيّد المُحاضر, و لكل من أغنى المحاضرة بمداخلاته.